مدونة

بقلم: الدكتور محمد مصطفى محمود مقدمة: التعليم كأمانة مقدسة في عالمنا المتغير بسرعة اليوم، لم يعد بإمكاننا التعامل مع التعليم على أنه عملية ثابتة تقتصر على تقديم المحتوى والاستيعاب السلبي. التعليم ليس مجرد مهنة؛ إنه أمانة مقدسة،

بقلم: د. محمد مصطفي محمود في عالم الشركات السريع الوتيرة اليوم، لا تقل أهمية الاستراتيجية الجيدة عن أهمية تنفيذها. سواء كان الهدف هو الاستحواذ على حصة سوقية جديدة، أو دفع عجلة التحول التكنولوجي، أو التوسع في الأسواق

قد يبدو إطلاق استراتيجية جديدة كبرى داخل مؤسسة ما أشبه بالإبحار في مياه مجهولة. يستثمر القادة وقتًا وموارد كبيرة في تطويرها، على أمل أن يتم تبنيها وتحقق تغييرات تحويلية. ومع ذلك، فإن الحقيقة المرة هي أن أقل

هل سبق لك أن طلبت من فريقك ”بذل قصارى جهدهم“؟ يبدو هذا مشجعًا، أليس كذلك؟ ولكن في عالم مؤشرات الأداء الرئيسية الاستراتيجية، فإن هذا هو وصفة للوسطية أو ما هو أسوأ. ”ابذلوا قصارى جهدكم“ هي عبارة غامضة

في بيئة الأعمال المتغيرة بسرعة في يومنا هذا، لن يكون النهج الثابت للتخطيط الاستراتيجي كافياً. تحتاج المؤسسات إلى إطار عمل ديناميكي وقابل للتكيف لتوجيهها نحو أهدافها. توفر الاكاديمية العالمية لإدارة الأداء (GPMA)، كما هو موضح على موقعها

في بيئة الأعمال السريعة والمعقدة اليوم، يتعين على المؤسسات التعامل مع عدم اليقين، وتوقع التحديات المستقبلية، واتخاذ قرارات استراتيجية مستنيرة، ومن هنا كانت اهمية تعزيز التخطيط الاستراتيجي، ولكن غالبًا ما تفشل طرق التخطيط التقليدية في استيعاب الترابطات